حزب كتلة محافظون يعلن بيانه التأسيسي بمقره في بغداد لانطلاق حملته الانتخابية لمرشحي الحزب..
تقرير /ثائر المحمداوي
أعلن حزب المحافظون بيانه التأسيسي بمقره في بغداد انطلاق حملته الانتخابية لمرشحي كتلة الحزب.
وبحضور الأمين العام للحزب الشيخ وائل الشمري وعدد كبير من أعضاء الحزب ووسائل الاعلام.
وجاء في البيان..
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون.
الى أبناء شعبنا العراقي الصامد وإلى جميع الأخوة والاخوات الناخبين في بغداد والمحافظات العراقية.
نعلن أمام الله وأمام الشعب العراقي والعالم اننا في كتلة حزب المحافظون برنامجنا السياسي وأهم أهدافه.
ا_الاصلاح السياسي في كافة مفاصل الدولة.
٢_تغيير واقع البلاد الى الأفضل من خلال تحشيد الشرفاء ومن أعضاء مجلس النواب في الدورة المقبلة.
٣_الاسراع في تشريع القوانين المعطلة ومنها قوانين الاعمار والبناء للبنية التحتية
٤_اكساء وإصلاح الشوارع وتعبيدها.
٥_تفعيل دور المرور والقضاء على الازدحامات.
٦_اعتبار البنية التحتية خط أحمر بالنسبة للحزب وتوجهه السياسي.
٧_توفير مياه الشرب والطاقة الكهربائية.
٨_السعي للقضاء على البطالة المنتشرة بين الشباب.
٩_الاعتماد على شريحة الشباب وخصوصا الشباب الرياضيين.
١٠ _تحقيق كافة حقوق المتقاعدين باعتبارهم شريحة مهمة في المجتمع العراقي.
١١_بناء قطاع صحي متطور وجديد يلائم مستقبل العراق الواعد وتوفير وبناء المستشفيات والمستوصفات الجديدة والمتطورة.
١٢_اعلان وثيقة الشرف والتعهد الخطى الذي وضعته كتلتنا هو ضمان حقيقي للناخبين.
١٣ _ان المرأة نصف المجتمع سوف نقوم بتفعيل قانون العنف الأسري والحفاظ على حقوقها وكرامتها.
١٤ _إعادة بناء وتخطيط الثروة النفطية من جديد لغرض تطوير الاقتصاد العراقي وانعاش واقع الصناعة والزراعة والسياحة الدينية.
١٥ _الحفاظ على ثروات بلدنا وتوزيعها بالتساوي وإعطاء كل ذي حق حقه...
واكدت كتلة حزب المحافظون في بيانها الذي القاه الدكتور عبد اللطيف الشمري رئيس الهيئة السياسية.
حول الاهتمام بالواقع التربوي والتعليمي وإدخال المناهج الحديثة كذلك الحفاظ على الواقع الأمني ومسؤولية الحزب في اختيار الوزراء الامنيين.
ونعاهد أبطالنا في الجيش العراقي الباسل وقواتنا العسكرية والامنية والحشد المقدس بانصفافهم واعطائهم جميع حقوقهم كاملة.
وختاما ندعو من الله العلي القدير أن يوفقنا لخدمة عراقنا الجريح وايضا الشكر موصول للجميع وللاعلام الحاضر متمنين دوام النجاح والتقدم...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق